الأربعاء، 20 يونيو 2012

مشى خلفها ممسكاً بذكرياته معها ..


وهو يدند باغنية عبد الحليم ..


 حاول .. حاول تفتكرني

لم تلتفت له



بل دخلت دارها واقفلت الباب ..


 ليعيد على مسامعها ..


ارحمي شيبتي وكبر سني ياصغيرتي ..




 تركته وهي على يقين بانه لايستطيع ان يكون سوى زير نساء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق