شقي
حرفي
حين يستفز فيك غرورك
رميت
سهماً بسحرمحبرتي...
لترسمني
بلوحة ..
لتغني
لي اغنية
انغامها
ك حبات المطر
ويدغدغ
مراكب الفرح
امواجي الهادئة
فيالها من لذة تنتابني
حين
علمت انك
تسترق النظر لصفحتي بصمت
وأيقنت
بأني
لن
أقف في صفوف النسيان
بل
سابقى أسطورة حبك
نحكيها
انت وانا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق