لم
يسمعك غير مقعد خالي
وسيجارة
عالقة بين شفتيك تدندن من خلالها
تنشد
قصائد الهوي الكاذب
في
سيدتك المغرورة
هي
استرجعت قلبها الذي اهدتك اياه يوماً
واقفلت
بابها
لتصبح
ماضي وانتهي
..لملت
جروحها
غسلت
الامها بضوء القمر
لم
تبقي اثرلذكراك
وعادت
ترقص بين
شموع
الفرح تمتطي نجم السماء
تضحك
وهي تشاهدك
تدندن
باغاني فيروز
وتقول
لهم كانت حبيبتي
سيدة
الغرور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق